الجيتار الكهربائي هو نوع من أنواع آلة الجيتار التي تعتبر ضمن الآلات الوترية، وهي آلة تنتج الصوت الموسيقي عن طريق اهتزاز الخيوط الواقعة فوق قطعة التقاط الصوت والتي تقوم بتحويل الاهتزازات إلى إشارات كهربائية، وتتغذى تلك الإشارات الكهربائية داخل جهاز تضخيم خاص يعرض الأداء الموسيقي ضمن مجموعة واسعة من الأصوات الموسيقية، وفي هذا المقال سنتعرف على تاريخ الجيتار الكهربائي وأنواعه وغيرها من المعلومات.[١]
العود ليس مجرّد آلة موسيقيّة ديناميكيّة ومثيرة، ولكن له أيضًا تأثير تأمُّليّ ضخم، وقد تمّ استخدامه في التاريخ القديم لخلق حالة ذهنيّة مريحة. يقول الخبراء أنّه يمكن التأكُّد من ذلك بشكل شخصيّ، من خلال قيام عازف العود بتخيّل هذا الموقف ألا وهو أنّه قد عاد إلى المنزل بعد يوم طويل وشاق، فلن يكون بحاجة سوى للجلوس والاستلقاء، لكن إذا جرّب العزف وقتها على العود؛ سيلاحظ تأثيره المهدّئ والمريح الذي سيعكسه عليه، كما سيعيده إلى حالة التوازن التي كان عليها من قبل.
الكمان: تتكون آلة الكمان من أربعة أوتار يتم تحريك قوس من فوقها ممّا يؤدي إلى إنتاج أصوات رفيعة.
وهذه أجزاء العود العربيّ: يتكوّن جسم العود العربيّ من خشب خفيف الوزن، يحتوي على صندوق صوت مدوَّر متّصل برقبة صغيرة. وجه أو سطح العود العربيّ مسطّح وكمّثريّ الشكل ويحتوي على فتحة صوتيّة واحدة إلى ثلاث فتحات صوتيّات تسمّى الشمسيّة أو القمر. أمّا ظهر العود العربيّ، فيأخذ شكل وعاء ومصنوع من شرائح خشبيّة رائعة. وترتبط أوتاره بالجسر الموجود في مقدّمة العود ويطلق عليه فرس أو مشط وبالصمولة الموجودة في أعلى العنق ويُطلق عليها بنجق.
اسم الآلة: الكمان.[١] تصنيف الآلة: وترية.[١] أصل/ منشأ الآلة: شمال إيطاليا.[٢] أول مرة استخدمت فيها...
نأَى فلان عني يَنأَى إِذا بَعُد، وناء عني بوزن باع، website على القلب، ومثله رآني
«الموسيقى العالميّة» موجودة، منذ فترة طويلة، وبحاجة دائمة لحضور مميّز يدهش الجمهور.
المثلثات: وهي آلات موسيقية تكون على شكل مثلثات وترافقها عصيّ رفيعة للعزف عليها.
يتيح العود للعازف السفر بين الثقافات. العود هو آلة موسيقيّة رائعة، نظرًا لتعدّد استخداماته. عازف العود يمكنه عزف الموسيقى اليونانيّة والهنديّة والإيرانيّة والصينية واليابانيّة والكثير غيرها. العود ليس فقط جدّ الجيتار ولكن أيضًا جدّ البوزوكي والماندولين والبيبا الصينيّة والبيوا اليابانيّة.
واشتهر العود في التاريخ القديم والمعاصر وأبدع العديد من الصناع في صنع آلة العود ومنها الدمشقى والبغدادى والمصري وغيرها.[بحاجة لمصدر]
للعناية بالعود التركيّ وللحصول على أفضل صوت منه، يجب العزف عليه كثيرًا، وفي كلّ مرّة يتمّ ذلك، يجب مسح الأوتار والعود برفق بقطعة قماش ناعمة. يجب تغيير أوتار العود التركيّ كلّ ٦ إلى ١٢ شهرًا تقريبًا. يجب تطبيق المحلول أو المركب الخاص بالبنجق والملاوي لجعل مفاتيح الضبط مستقرّة وسلسة.
فريد الأطرش - رياض السنباطي - نصير شمه - يوردال توكان - منير بشير - رحيم الحاج - عبادي الجوهر- محمد الجبالي .
وهذه أجزاء العود العربيّ: يتكوّن جسم العود العربيّ من خشب خفيف الوزن، يحتوي على صندوق صوت مدوَّر متّصل برقبة صغيرة. وجه أو سطح العود العربيّ مسطّح وكمّثريّ الشكل ويحتوي على فتحة صوتيّة واحدة إلى ثلاث فتحات صوتيّات تسمّى الشمسيّة أو القمر. أمّا ظهر العود العربيّ، فيأخذ شكل وعاء ومصنوع من شرائح خشبيّة رائعة. وترتبط أوتاره بالجسر الموجود في مقدّمة العود ويطلق عليه فرس أو مشط وبالصمولة الموجودة في أعلى العنق ويُطلق عليها بنجق.
الآلات الإيقاعية المضبوطة: هي الآلات التي تسمح للاعبِ بعزف نغمات محدّدة للأغنية التي يعزفها، مثل: آلة الماريمبا والفيبرافون والغلوكنسبيل، والإكسيليفون.